التصنيف: مؤتمرات – ندوات – ورش عمل

22/03/2015 

عقدت أمس بذمار فعاليات الورشة العمل التعريفية الخاصة بأنشطة مشروع صحة الأم والطفل المتكامل والمتعلقة بالحشد المجتمعي للمشروع والتي يقيمها مكتب الصحة العامة والسكان بذمار بالتعاون مع مشروع صحة الأم والطفل المتكامل MCHIP الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID بمشاركة 35 مشاركاً ومشاركة يمثلون المكاتب والجهات ذات العلاقة ومنظمات المجتمع المدني.
وفي افتتاح الورشة أكد وكيل المحافظة المساعد محمد محمد عبدالرزاق على الدور المعول على المشروع في تعزيز صحة الأم والطفل والإسهام في الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة التي تتعلق بالأم والطفل باعتبار أن الاهتمام بصحة الأم وطفلها اهتمام بالمستقبل وبناء الأجيال.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من الإمكانيات التي سيقدمها المشروع في الارتقاء بالخدمات الصحية وفقا للإمكانية التي يحددها المشروع.
ولفت إلى أهمية حشد جهود المجتمع لإنجاح مهام المشروع والتواصل إلى فهم مشترك والالتزام بمبادئ وأساليب الحشد المجتمعي المشاركة لتحقيق سلوك معياري للوقاية من المراضة والوفيات بين الأمهات والأطفال.
وفي الورشة قدم شرحاً عن طبيعة المشروع وبرنامج الحشد المجتمعي المنفذة والنهج والأدوات المستخدمة والنجاحات والدروس المستفادة.

13/03/2015 

نظمت جمعية حماية الطفولة الاجتماعية في محافظة عمران ورشه عمل حول تحديد الأولويات والاحتياجات المجتمعية لمحافظة عمران بالتعاون مع مؤسسة إبحار للطفولة والإبداع.
وهدفت الورشة التي أقيمت بالشراكة مع المجلس المحلي ومكتب حقوق الإنسان وقطاع تنمية المرأة في مركز الحاسوب وجمعيات التراحم والكريبي ورعاية وتأهيل المعاقين، إلى تعريف 25 مشاركاً ومشاركة يمثلون المكاتب الحكومية والمجالس المحلية ومنظمات المجتمع المدني بجملة من مخرجات الحوار الوطني وكيفية عمل حملات المناصرة بالإضافة إلى كيفية معرفة أولويات الاحتياجات المجتمعية.
وفي افتتاح الورشة أكد مدير عام مكتب حقوق الإنسان محمد الحمدي وأمين عام جمعية حماية الطفولة عبدالكريم حميد الولي على أهمية الورشة التي تأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع تحديد الاحتياجات المجتمعية في المحافظة تمهيداً لرفع تقارير بها للمجلس المحلي بالمحافظة ومشاركته مع الأمانة  العامة لمؤتمر  الحوار  الوطني ولجنه صياغة الدستور ووزارة الإدارة المحلية  والوزارات المتخصصة  التي ورد ذكرها في  أولويات المجتمع.

08/03/2015

عقدت اليوم بمكتب وزارة التريبة والتعليم بساحل حضرموت ورشة عمل لتدريب الاخصائيين الاجتماعيين ورؤساء اقسام تعليم الفتاة ومشاركة المجتمع ومدراء المدارس ضمن خطة المكتب للتدريب والتأهيل للعام الجاري .

ناقشت الورشة بمشاركة 174 كادر تربوي من رؤساء الشعب ومدراء الدوائر والمختصين في المشاركة المجتمعية وتعليم الفتاة ورؤساء المكاتب الفنية ودائرة التوجيه ومدراء ادارات ورؤساء اقسام تعليم الفتاة بالمديريات ورؤساء المناطق التوجيهية ومدراء المدارس والأخصائيين الاجتماعيين بمدارس ساحل حضرموت تعزيز دور الاخصائي الاجتماعي وتعزيز التحاق الفتاة بالمدرسة و ضمان حقها في التعليم .

و تناولت الورشة اوراق عمل حول واقع الاخصائي الاجتماعي بمدارس مديريات ساحل حضرموت وممارسة الخدمة الاجتماعية في المؤسسات التعليمية واقع تعليم الفتاة ومستقبلها التعليمي واستعرض تجارب لبعض الأخصائيين الاجتماعيين في مديريات المكلا والريدة وقيصعر وتجربة تعليم الفتاة ومشاركة المجتمع في مديرية دوعن و دور التوجيه التربوي في تحسين عمل الخدمة الاجتماعية.

وفي الافتتاح اشار مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت جمال سالم عبدون الى اهمية الورشة في تطوير و تعزيز دور الأخصائي الاجتماعي في المدرسة و خارج المدرسة بالتنسيق مع الأسر بما يكفل التحق الفتيات بالتعليم و تمكينهن من التحصيل العلمي الذي يعود عليهن بالنفع مستقبلا الى جانب حل مشاكل الطلاب النفسية و الاجتماعية بما يمكنهم من مواصلة تعليمهم بشكل جيد .

وأوضح عبدون أهمية تشخيص واقع الاخصائي الاجتماعي وتشخيص دور التوجيه التربوي في مجال الخدمة الاجتماعية وواقع تعليم الفتاة وكيفية تطوير وتحسين اداء الأخصائي في الخدمة الاجتماعية من خلال التعاون و التنسيق الفاعل بين الادارة التعليمية والأخصائيين والمعلمين و اولياء امور التلاميذ بما يحسن مستواهم التعليمي ويحسن العمل في المجال التربوي بشكل عام .

27/12/2014

عقدت اليوم في صنعاء حلقة نقاشية حول تقييم ومدى فاعلية تنفيذ اتفاق السلم والشراكة والتي نظمتها مؤسسة دعم التوجه المدني الديمقراطي “مدى” بمشاركة 40 كادراً مختصاً يمثلون كافة الأطياف السياسية والاجتماعية التي وقعت على بنود اتفاق السلم والشراكة وممثلي منظمات المجتمع المدني وخبراء الاقتصاد من جامعة صنعاء.. وكرست الحلقة النقاشية لتقييم ومناقشة مدى تنفيذ وفاعلية اتفاق السلم والشراكة باعتباره آخر الاتفاقات التي التقت حولها كافة الأطياف السياسية في اليمن والتزمت جميعها بتنفيذ بنود الاتفاق وكذلك مخرجات الحوار الوطني للوصول باليمن إلى مرحلة الأمن والاستقرار والسكينة العامة. وفي تصريح ل”الثورة نت” أوضحت الأستاذة/ سلطانة الجهام المدير التنفيذي لمؤسسة دعم التوجه المدني الديمقراطي “مدى” بأن حلقة العمل النقاشية التي حضرها الدكتور/ يحيى الشعيبي عضو مؤتمر الحوار الوطني والدكتور/ عبدالباري عبدالله دغيش عضو مجلس النواب رئيس الجمعية اليمنية للصحة الإنجابية يتطلع من خلالها اليمنيون إلى تضافر كل الجهود الوطنية وبذل المزيد من الحلول والمعالجات العاجلة والناجحة لترسيخ الأمن والاستقرار السياسية والاقتصادي والاجتماعي في اليمن من خلال محاربة الفساد وتلمس عملية الرخاء الاقتصادي وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني واتفاق السلم والشراكة. وأشارت المدير التنفيذي لمؤسسة دعم التوجه المدني الديمقراطي إلى أن الحلقة النقاشية عقدت بمناسبة مرور 100 يوم من التوقيع على اتفاق السلم والشراكة سلباً وإيجابا، وتهدف إلى دراسة وتقييم مدى تنفيذ بنود الاتفاق على الواقع والتشاور والنقاش الجاد والموضوعي والحيادي الفعال مع مختلف الجهات ذات العلاقة، والخروج برؤى ومقترحات وحلول ومعالجات وطنية سليمة لتجاوز الخروقات والانتهاكات وجوانب القصور التي رافقت اتفاق السلم والشراكة منذ توقيع الاتفاق بما يلبي وآمال وطموحات وتطلعات الشعب اليمني. وأضافت الأستاذة سلطانة الجهام بأن حلقة العمل النقاشية تهدف الى تسليط الضوء لاتفاق السلم والشراكة ودراسة ماله وما عليه والخروج بتوصيات ومقترحات يتفق عليها المشاركين في الحلقة التي ضمت مشاركين من المؤتمر الشعبي العام ومكون أنصار الله والتجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي والناصري وممثلي منظمات المجتمع المدني سيتم رفعها للجهات المعنية بهدف الإيضاح ولفت الانتباه وتصليح الخلل والاعوجاج وإبراز العوائق التي تقف أمام تنفيذ اتفاق السلم والشراكة وإيجاد شراكة حقيقية وفاعلة ووطنية لكافة أطراف العملية السياسية في اًلبلد وإيصال صوت موحد وهادف يتركز على الموضوعية والمنهجية العلمية والحياد بعيدا عن المناكفات الحزبية الضيقة وبما يسهم في تعزيز الأمن ولم الشمل وتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي في اليمن.

24/12/2014

أقيمت اليوم بمدينة سيئون محافظة حضرموت ندوة توعوية بمناسبة اليومين العربي والعالمي للمعوقين الـ 3 و 13 من ديسمبر من كل عام.
وتناولت الندوة بالتعاون مع جمعيات ذوي الاحتياجات الخاصة بوادي حضرموت محاور حول الأشخاص ذوي الاعاقة وجهود الجمعيات المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة ودورها في رعايتهم وتنمية مهاراتهم ليتمكنوا من الاندماج في المجتمع ويتغلبوا على إعاقاتهم.
كما تطرقت المحاور الى الدور المجتمعي تجاه هذه الشريحة التي تتطلب المزيد من الاحتياجات لتمكينهم من ممارسة عملهم بسهولة ويسر والاعتماد على أنفسهم في تسيير شئون حياتهم اليومية.
كما تم التأكيد على إلغاء البرمجة السلبية عن ذوي الاحتياجات الخاصة من أفكار أفراد المجتمع وإعادة المفاهيم والمصطلحات المغلوطة التي يطلقها الناس على ذوي الاحتجاجات الخاصة مثل كلمة “معاق”.
وشددت الندوة على أهمية تنسيق كافة الجهود لدعم هذه الشريحة باعتبارهم جزء لا يتجزأ من المجتمع، حيث يمتلكون القدرات الجسدية والمواهب والإبداعات تميزهم في احيان كثيرة عن بقية أفراد المجتمع الواحد.
وأثريت الندوة التي حضرها عدد من رؤساء وأعضاء جمعيات ذوي الاحتياجات الخاصة وشخصيات اجتماعية والمهتمين بالشأن الثقافي والاجتماعي، بمداخلات ومقترحات أكدت جميعها ضرورة العمل التكاملي بين كافة افراد المجتمع والاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وتذليل العراقيل أمامهم.